موتى في الصدور.

موتى في الصدور وليس في القبور 


كل من عاش من الجوع يتضور... وكل من عاش في أزهى القصور
كلاهما لم يتصور  ... أن نهايته في جوف إحدى القبور 
التكنولوجيا تتطور ... والأرض لا زالت تدور 
ولازال هناك علة او محور ... ولا زال الموت المفاجئ يكثر بالظهور
لا زال الكل يتهور  ... بالوقت ونزلت  آية اقتربت الساعه من دهور
رحم الله من تدهور ... صحته ومات لم ينفعه طبيب أو دكتور 
كلهم موتى في الصدور... وليس في ظلمة القبور.
الحكمه من شعري :
في كل مرحلة من الحياة، نتعلم أن الوقت لا يتوقف لأحد، سواء عشنا في غنى أم فقر. التكنولوجيا تتطور والأرض تستمر في الدوران، لكن لا يزال هناك جوانب في حياتنا نحتاج إلى تحسينها. ينبغي علينا أن نتذكر دائمًا أن الموت هو نهاية الجميع، وهو ما يجعل الحياة أمرًا قيمًا وثمينًا يجب أن نقدره ونستمتع به في الوقت الحالي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

“ماذا بعدُ؟”

أطباء طابت بهم الحياة

♥️ نقاء العيون وعظمة الحب" | "Eyes Like Snow, Love Like Oceans